لماذا ينسي الناس أن الموت سيأتي الي كل إنسان في الميقات الذي حدده الله له ...فالموت هو قدر الله لكل نفس ...كل نفس ذائقة الموت ...أما عن سبب الموت فله من الأسباب مالا يحصي ومنها فيروس كورونا ...
إن استمرار الإعلام العالمي علي وتيرة واحدة في بث الرعب عن هذا الفيرس يؤكد أن هناك إدارة لهذا الرعب من أجل الإستفادة ..هل زيادة الرعب تعني زيادة الفاتورة المدفوعة في العلاج أو المصل ...أم هي حرب إقتصادية من أجل السبق بين الغرب والشرق ونحن لاناقة لنا ولاجمل في عالمنا العربي في هذا الأمر ..لقد مر علي الفيرس خمسة أشهر ولاتوجد معلومات صحيحة عنه فكل يوم تعلن منظمة الصحة العالمية معلومات وتعود بعد مدة لتعدل عنها وكذلك مايسمي الدول المتقدمة ....والسؤال الذي يجب طرحه الآن ..ماعدد من ماتوا في العالم بالإنفلونزا العادية خلال فترة إنتشار فيرس كورونا وعدد من ماتوا بالفيرس ؟؟؟
الإجابة في منتهي الغرابة عدد من ماتوا بالإنفلونزا العادية ثلاثة أضعاف من ماتوا بكورونا ...إذا لماذا رعب كورونا ومن المستفيد منه ؟؟؟؟
وأيضا حالات الشفاء للمصابين بالفيروس تتم بدون علاج لأنه لايوجد له علاج ...وحالات الوفاة في الغالب لكبار السن والمصابين بأمراض مزمنة ..إذا لماذا رعب كورونا ومن المستفيد ؟؟؟؟
علينا أن نسلم بأن كل شخص أراد لنفسه شيئا والحكومات أرادت لشعوبها أشياء والجميع خطط لمستقبله لسنوات حتي ولو علي حساب غيره ...ثم جاء كورونا ليقول للجميع ...خططوا كما تشاؤون فلن يحدث إلا ماقدر الله ....وماتشاؤون إلا أن يشاء الله ..لقد توقف العالم عن الحركة وتوقف عن التطلع والحلم ...والجميع ينتظر أن يرفع الله عن العالم البلاء الذي حل به ..حتي الملحد الذي كان لايؤمن إلا بالعلم لم يسعفه العلم ويحل له المشكلة ...
الغيب والقادم لايعلمه إلا الله ولهذا فإن المؤمن هو المطمئن الوحيد في هذا الكون فهو يأخذ بالأسباب ويعلم أن النتائج بيدي الله فلا يقلق عليها لأنه يدرك أن قضاء الله كله خير ...
محمد محمد قياسه
إن استمرار الإعلام العالمي علي وتيرة واحدة في بث الرعب عن هذا الفيرس يؤكد أن هناك إدارة لهذا الرعب من أجل الإستفادة ..هل زيادة الرعب تعني زيادة الفاتورة المدفوعة في العلاج أو المصل ...أم هي حرب إقتصادية من أجل السبق بين الغرب والشرق ونحن لاناقة لنا ولاجمل في عالمنا العربي في هذا الأمر ..لقد مر علي الفيرس خمسة أشهر ولاتوجد معلومات صحيحة عنه فكل يوم تعلن منظمة الصحة العالمية معلومات وتعود بعد مدة لتعدل عنها وكذلك مايسمي الدول المتقدمة ....والسؤال الذي يجب طرحه الآن ..ماعدد من ماتوا في العالم بالإنفلونزا العادية خلال فترة إنتشار فيرس كورونا وعدد من ماتوا بالفيرس ؟؟؟
الإجابة في منتهي الغرابة عدد من ماتوا بالإنفلونزا العادية ثلاثة أضعاف من ماتوا بكورونا ...إذا لماذا رعب كورونا ومن المستفيد منه ؟؟؟؟
وأيضا حالات الشفاء للمصابين بالفيروس تتم بدون علاج لأنه لايوجد له علاج ...وحالات الوفاة في الغالب لكبار السن والمصابين بأمراض مزمنة ..إذا لماذا رعب كورونا ومن المستفيد ؟؟؟؟
علينا أن نسلم بأن كل شخص أراد لنفسه شيئا والحكومات أرادت لشعوبها أشياء والجميع خطط لمستقبله لسنوات حتي ولو علي حساب غيره ...ثم جاء كورونا ليقول للجميع ...خططوا كما تشاؤون فلن يحدث إلا ماقدر الله ....وماتشاؤون إلا أن يشاء الله ..لقد توقف العالم عن الحركة وتوقف عن التطلع والحلم ...والجميع ينتظر أن يرفع الله عن العالم البلاء الذي حل به ..حتي الملحد الذي كان لايؤمن إلا بالعلم لم يسعفه العلم ويحل له المشكلة ...
الغيب والقادم لايعلمه إلا الله ولهذا فإن المؤمن هو المطمئن الوحيد في هذا الكون فهو يأخذ بالأسباب ويعلم أن النتائج بيدي الله فلا يقلق عليها لأنه يدرك أن قضاء الله كله خير ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق