الجمعة، 17 أبريل 2020

من يكون ..يوسف زيدان حتي يتكلم في الدين ...

يوسف زيدان ..حاصل علي ليسانس أداب قسم فلسفة ودراساته العليا في الفلسفة ...إتجه الي الكتابة الأدبية فألف القصة القصيرة والرواية ولم يحقق في أي منهما أي مكانة فاتجه الي مايحقق له الشهرة فكتب في الدين من خلال كتب في التصوف الإسلامي وأطلق علي نفسه لقب مؤرخ ...ولكي يردد الناس اسمه خالف الثوابت وأذكر مثالين لما ذكره ..الأول ..إنكار معراج النبي وأنه من الإسرائيليات ..ولأنه لم يعاقب .استمر في بث تفاهاته فذكر أن المسجد الأقصي ليس الموجود في فلسطين ..وأوجد له مكانا آخر هو الجعرانة بطريق الطائف ...ورحب وزير الدفاع الإسرائيلي بكلامه هذا ووصفه بأنه مؤرخ مستنير ...
الأمر الثاني الذي ذكره ..يوسف زيدان ....وأسعد وزير الدفاع الإسرائيلي ...وصفه ..صلاح الدين الأيوبي ..بأحقر شخصية عرفها التاريخ ...
ثم يعاود .زيدان .الظهور مع ..وائل الإبراشي ..وفي قناة التلفزيون المصرية الرسمية ليهين الأزهر والأوقاف ..ويفتي في الدين ويقول بلا جماع بلا صيام في زمن الوباء ويطلب من المشايخ أن يتنحوا جانبا ....
هذه  ليست حرية فكر بل تعمد إزدراء الدين وعلماء الدين والإستهانة بالشعائر ...وأن النائب العام لديه تصريحاته المسجلة والتي توجب تحريك الدعوي الجنائية ضده ...
وأعتقد أن عدم التحرك ضد هذا الشخص ومن علي شاكلته سوف يؤدي الي المزيد من الخسائر ...
هل ترون لماذا لايستجيب الله لدعائنا لأن بيننا مثل هذا الشخص هو ومن استضافه ...
    محمد محمد قياسه 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق