تصريح الرئيس ..السيسي .في المنطقة الغربية .بأن مصر تقف مع وحدة ليبيا وتسعي لإنهاء القتال وجلوس كافة ممثلين مناطق ليبيا للحوار ..ومنع ليبيا من الإنزلاق الي منحدر الضياع الذي تعيشه .سوريا ..التي أصبحت مرتعا للجماعات الإرهابية ...من كافة الإشكال ..لخطورة ذلك علي الأمن القومي المصري والليبي بل والأمن العربي بأكمله ...ووضع خطوط حمراء لايجوز تجاوزها من الجماعات الإرهابية المدعومة من تركيا ..هو وقفة مصرية تراعي حق الجوار وحق العروبة وموقف مصري سوف يحمده لمصر كل من ينتمي الي العروبة بحق ...
أما الجماعات الإرهابية الكارهة لمصر .فلن تقدم أو تؤخر لأنها جماعات مصالح تنفذ أوامر من يدفع لها من أجل إضعاف الأمة العربية لصالح إسرائيل ..وإردوغان .مجرد سمسار لتدمير كل ماهو عربي إرضاء لسادته في الغرب وإسرائيل ..
يبقي الألة الإعلامية للجماعات الإرهابية والتي تؤلف كل يوم مئات الأكاذيب والفرد فيها يقوم بعمل مئات الصفحات علي وسائل التواصل الإجتماعي من أجل إيهام الناس بكثرة عددهم ..وهم فئة قليلة وضالة وعرفتهم الشعوب ..ويجب علي الشعوب التصدي لهم والوقوف أمام إنحرافهم الفكري ..
أما عن العروبة التي غابت فلم يعد يمثلها إلا مصر التي إحتضنتها وبعض دول الخليج ..وتنصل الشمال الأفريقي منها سوف يؤدي الي كوارث ستلحق بدوله ..فتونس .ترزح تحت إحتلال جماعة إرهابية ..والجزائر التي تبتعد عن العرب سوف يطالها الإرهاب لو تمكن من ليبيا ..وكذلك المغرب التي تعتبر نفسها أقرب الي أوروبا وتطغي مشكلتها مع الجزائر علي كل مشاكلها وهي معرضة أيضا لوصول الجماعات الإرهابية اليها...وفي ظل هذه الصورة القاتمة للشمال الأفريقي ...تظهر النقطة البيضاء التي تدعو الي وحدة العرب .من مصر العروبة إنطلقت الدعوة وعلي العرب تلبية النداء لأن القادم المخطط له منذ عقود إغراق العالم العربي في الفوضي وإعادة تقسيمه ومن لايصدق .سوف يري هذا أمام عينيه في السنوات القادمة وماتجربة الحرب الأهلية في الجزائر ببعيدة ....الإجتماع العربي هو الوسيلة لمنع الكوارث القادمة ...ويكفي أن تري تركيا الآن تحتل أراضي عراقية وأراضي سورية وتدعم الإرهابيين في ليبيا ..تركيا التي كانت تصاب بالرعب إذا غضب عليها ..صدام حسين .وتوسط مصر لإرضائه ..وكانت تصاب بالرعب من غضب ..حافظ الأسد ..هل رأيتم كيف إحتلت ..تركيا الهشة الضعيفة الأراضي العربية مثلها مثل إسرائيل وهل يحتل الأراضي العربية غير الكيان الصهيوني والكيان التركي .....
وهل رأيت تركيا التي يقطنها أغلبية مسلمة تقتل أحدا غير المسلمين . هل أطلقت تركيا .طلقة واحدة علي إسرائيل ...
لك وحدك عزيزي القاريء الإجابة ...
محمد محمد قياسه
أما الجماعات الإرهابية الكارهة لمصر .فلن تقدم أو تؤخر لأنها جماعات مصالح تنفذ أوامر من يدفع لها من أجل إضعاف الأمة العربية لصالح إسرائيل ..وإردوغان .مجرد سمسار لتدمير كل ماهو عربي إرضاء لسادته في الغرب وإسرائيل ..
يبقي الألة الإعلامية للجماعات الإرهابية والتي تؤلف كل يوم مئات الأكاذيب والفرد فيها يقوم بعمل مئات الصفحات علي وسائل التواصل الإجتماعي من أجل إيهام الناس بكثرة عددهم ..وهم فئة قليلة وضالة وعرفتهم الشعوب ..ويجب علي الشعوب التصدي لهم والوقوف أمام إنحرافهم الفكري ..
أما عن العروبة التي غابت فلم يعد يمثلها إلا مصر التي إحتضنتها وبعض دول الخليج ..وتنصل الشمال الأفريقي منها سوف يؤدي الي كوارث ستلحق بدوله ..فتونس .ترزح تحت إحتلال جماعة إرهابية ..والجزائر التي تبتعد عن العرب سوف يطالها الإرهاب لو تمكن من ليبيا ..وكذلك المغرب التي تعتبر نفسها أقرب الي أوروبا وتطغي مشكلتها مع الجزائر علي كل مشاكلها وهي معرضة أيضا لوصول الجماعات الإرهابية اليها...وفي ظل هذه الصورة القاتمة للشمال الأفريقي ...تظهر النقطة البيضاء التي تدعو الي وحدة العرب .من مصر العروبة إنطلقت الدعوة وعلي العرب تلبية النداء لأن القادم المخطط له منذ عقود إغراق العالم العربي في الفوضي وإعادة تقسيمه ومن لايصدق .سوف يري هذا أمام عينيه في السنوات القادمة وماتجربة الحرب الأهلية في الجزائر ببعيدة ....الإجتماع العربي هو الوسيلة لمنع الكوارث القادمة ...ويكفي أن تري تركيا الآن تحتل أراضي عراقية وأراضي سورية وتدعم الإرهابيين في ليبيا ..تركيا التي كانت تصاب بالرعب إذا غضب عليها ..صدام حسين .وتوسط مصر لإرضائه ..وكانت تصاب بالرعب من غضب ..حافظ الأسد ..هل رأيتم كيف إحتلت ..تركيا الهشة الضعيفة الأراضي العربية مثلها مثل إسرائيل وهل يحتل الأراضي العربية غير الكيان الصهيوني والكيان التركي .....
وهل رأيت تركيا التي يقطنها أغلبية مسلمة تقتل أحدا غير المسلمين . هل أطلقت تركيا .طلقة واحدة علي إسرائيل ...
لك وحدك عزيزي القاريء الإجابة ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق