في الزيارة التي قام بها ..عقيلة صالح ..رئيس مجلس النواب الليبي الي الجزائر ...وعده .تبون .الرئيس الجزائري ..بأن يجمع الأطراف الليبية المتنازعة علي طاولة واحدة لحل المشكلة الليبية طبقا لمخرجات مؤتمر برلين ...والمهم عند الرئيس الجزائري .ألا يتكلم عن مبادرة القاهرة التي تشمل جميع المبادرات الدولية السابقة بما فيها مؤتمر برلين ...
نقول له المهم أن يتوقف القتال في ليبيا ولتجمع الأطراف المتصارعة في ليبيا بموجب مخرجات برلين أو مبادرة القاهرة سواء ..المهم الوصول الي توافق بين طوائف الشعب الليبي العربي ..ويبقي هذا هو حال العرب كراهية بعضهم البعض ولا أعرف سببا للعداء الجزائري لمصر إلا كرة القدم ..وهكذا بقية الدول العربية تبحث عن السند من الغرب ولاتبحث عن السند العربي ولهذا نجد أن العالم العربي هو المستباح في كل شيء في عصرنا .
أما عن العداء المغربي الجزائري ..جعل المغرب تبتعد عن كل القضايا العربية ولاعلاقة لها بالعالم العربي إلا في الأغاني ..
أعود الي الرئيس الجزائري ...هل تملك إقناع تركيا صاحبة القرار عن حكومة الوفاق بالحل ..وهل تملك آليات إلزام الأطراف في حالة الإتفاق علي تنفيذ الحل بدون مساعدة دول الجوار وأخصها مصر وكذلك الأمم المتحدة والقوي العظمي ....لايمكن أن تبدأ من الصفر فكل هذه القوي مؤيدة لمبادرة القاهرة وبالتالي سوف تساعد في تنفيذها ....وأخيرا أتمني أن أري العرب متفقين يوما ...
محمد محمد قياسه
نقول له المهم أن يتوقف القتال في ليبيا ولتجمع الأطراف المتصارعة في ليبيا بموجب مخرجات برلين أو مبادرة القاهرة سواء ..المهم الوصول الي توافق بين طوائف الشعب الليبي العربي ..ويبقي هذا هو حال العرب كراهية بعضهم البعض ولا أعرف سببا للعداء الجزائري لمصر إلا كرة القدم ..وهكذا بقية الدول العربية تبحث عن السند من الغرب ولاتبحث عن السند العربي ولهذا نجد أن العالم العربي هو المستباح في كل شيء في عصرنا .
أما عن العداء المغربي الجزائري ..جعل المغرب تبتعد عن كل القضايا العربية ولاعلاقة لها بالعالم العربي إلا في الأغاني ..
أعود الي الرئيس الجزائري ...هل تملك إقناع تركيا صاحبة القرار عن حكومة الوفاق بالحل ..وهل تملك آليات إلزام الأطراف في حالة الإتفاق علي تنفيذ الحل بدون مساعدة دول الجوار وأخصها مصر وكذلك الأمم المتحدة والقوي العظمي ....لايمكن أن تبدأ من الصفر فكل هذه القوي مؤيدة لمبادرة القاهرة وبالتالي سوف تساعد في تنفيذها ....وأخيرا أتمني أن أري العرب متفقين يوما ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق