رجب طيب أردوغان ..نشأ في أسرة فقيرة وكان يعمل بائعا للسميط والبطيخ حتي يعيش ..وصل الي رئيس بلدية إسطنبول عام 1996 وكان اسمه رجب عشرة بالمائة ..أي يحصل علي عشرة بالمائة من أي عمل يؤديه .ومضي في رحلة فساده حينما وصل حزبه للحكم وأصبح رئيسا للوزراء عام 2003 ..ثم رئيسا للجمهورية .أصبح الفقير المعدم يمتلك هو وعائلته 5 فيلات منفصلة في مدينة أسكدار ..ودخلت عائلته دائرة الفساد والإستيلاء علي مقدرات الشعب التركي .إتهم نجله .بلال .في قضايا فساد في 17 ديسمبر عام 2013 ..وتم التحقيق في قضايا غسيل أموال ورشاوي وتربح متورط فيها إبن أردوغان ..وصدر الأمر من الإدعاء العام بالقبض عليه ..ولأن تركيا مملوكة لأردوغان وعائلته ..تم إقالة أعضاء الإدعاء العام الذين حققوا في القضية ونقل أعضاء جهاز الشرطة ...وطال الفساد والرشاوي والتوسط زوجة أردوغان ..أمينة ..والتي أوضحت جهات التحقيق الأمريكية تورطها في قضايا توسط وغسيل أموال ..وكانت النتيجة أن قام أردوغان بسجن الصحفيين الأتراك الذين نشروا تحقيقات .فساد أمينة أردوغان ...أما إبن أردوغان ..أحمد ..فلديه ابراج في أمريكا من الأموال التي حصل عليها من الحكومة التركية بزعم أنها مشروعات خيرية ....أما عن إبنة أردوغان .سمية ..وهي مستشارة له فهي التي تشرف علي المستشفيات التي تعالج المصابين من تنظيم داعش الإرهابي .وهي شريك في تجارة البترول المنهوب من سوريا ..أما إبنته .إسراء ..فقد عين زوجها وزيرا للطاقة عام 2015 ..لكي يكون البترول والغاز المنهوب بمعرفة أردوغان تحت سيطرته ....
ويبقي السؤال أين الشعب التركي من أكبر لص عرفه التاريخ هو وعائلته ..ستأتي الإجابة أن من يتحدث عن الفساد والسرقة من الصحفيين والسياسيين وحتي أعضاء النيابة العامة يكون مصيره السجن ...
أردوغان ..بعد أن فاحت رائحة سرقاته هو وعائلته لشعبه ولشعوب الجوار تعاقد مع شركة إعلام يهودية تتولي تحسين صورته محليا وعالميا مقابل ستة ملايين دولار من الأموال التي نهبها ...وكانت الفضيحة الكبري لأردوغان علي يد ..رئيس أمريكا دونالد ترامب ..في 30 أكتوبر عام 2019 حينما طلب إصدار قانون بمحاسبة بعض المسئولين الأتراك عن قضايا فساد وسرقات لأموال الشعوب وهدد بكشف ثروة ..أردوغان وعائلته ..فقام أردوغان بالذهاب الي أمريكا وقبل كل الإهانات التي وجهت له من ترامب ..في مقابل ألا يفضحه ..
هذا هو أردوغان ..الذي تفوق علي إبليس ومازال بعض السفهاء ينسبونه الي الإسلام بل ويقول عنه بعض المجانين خليفة المسلمين ..هذا الإردوغان ..أكبر إساءة الي الإسلام . فلقد جمع كل صفات الخسة والندالة وإرتكب كل أنواع الجرائم ..والإسلام بريء منه ومن أمثاله ...
محمد محمد قياسه
ويبقي السؤال أين الشعب التركي من أكبر لص عرفه التاريخ هو وعائلته ..ستأتي الإجابة أن من يتحدث عن الفساد والسرقة من الصحفيين والسياسيين وحتي أعضاء النيابة العامة يكون مصيره السجن ...
أردوغان ..بعد أن فاحت رائحة سرقاته هو وعائلته لشعبه ولشعوب الجوار تعاقد مع شركة إعلام يهودية تتولي تحسين صورته محليا وعالميا مقابل ستة ملايين دولار من الأموال التي نهبها ...وكانت الفضيحة الكبري لأردوغان علي يد ..رئيس أمريكا دونالد ترامب ..في 30 أكتوبر عام 2019 حينما طلب إصدار قانون بمحاسبة بعض المسئولين الأتراك عن قضايا فساد وسرقات لأموال الشعوب وهدد بكشف ثروة ..أردوغان وعائلته ..فقام أردوغان بالذهاب الي أمريكا وقبل كل الإهانات التي وجهت له من ترامب ..في مقابل ألا يفضحه ..
هذا هو أردوغان ..الذي تفوق علي إبليس ومازال بعض السفهاء ينسبونه الي الإسلام بل ويقول عنه بعض المجانين خليفة المسلمين ..هذا الإردوغان ..أكبر إساءة الي الإسلام . فلقد جمع كل صفات الخسة والندالة وإرتكب كل أنواع الجرائم ..والإسلام بريء منه ومن أمثاله ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق