زغلول النجار يسأل لماذا ذهب ..محمد إبراهيم .وزير الداخلية الي الحج ..وهو قاتل حسب زعمه لعشرات الألاف ممن أسماهم خيرة رجال الأمة ويعتقل الألاف ويقول له ماذا تقول لربك ويستدل بآية ..خلود قاتل المسلم عمدا في النار ..والرد علي زغلول هو الأتي ..
أولا ...هل قتل ..محمد إبراهيم ..أحدا متعمدا حتي تحكم الآية الكريمة في الموضوع مع العلم تحكيم الآية يازغلول لايكون بالظن بل باليقين
ثانيا ..سؤالك ..لماذا يذهب .محمد إبراهيم للحج ...تلبية لنداء إبراهيم عليه السلام حينما أمره ربه أن يؤذن في الناس بالحج ...ليؤدي فريضة فرضها الله عليه ..فهل تملك أنت أن تسقط الفريضة عنه ...لقد دخلت في خصائص الالوهية وهذا عن جهل فابحث عمن يعلمك صحيح الدين وتب الي الله
ثالثا ...هل لك أن تحكم علي الناس بدخول النار ..أنت تتآلي علي الله ..وهذا حدث في بني إسرائيل حينما قال رجل يظن أنه من الصالحين لرجل من العصاة ..لن تدخل الجنة فكان الرد من الله من فوق سبع سماوات ..من الذي يتآلي علي لأدخلن من قلت لايدخل الجنة ..الجنة ولادخلنك أنت النار ..
رابعا ...لن أعيد لك حكاية الرجل الذي قتل تسعة وتسعين نفسا وأكملهم مائة وتاب الله عليه وأدخله في رحمته لأنه نوي التوبة فقط ..
خامسا ...هذا الجهل بالدين من أمثال زغلول النجار ...جعل الدنيا تأخذ موقفا عدائيا من الإسلام وجعل الفكر الخاطيء لأمثاله ينتشر ويغيب الفكر الصحيح عن سماحة الإسلام ورحمة رب العالمين بالناس وبالتالي كان ..زغلول ..ومن علي شاكلته أداة لمحاربة الإسلام وابتعاد الناس عنه في الخارج بل وفي أوساط المسلمين ..
وأخيرا ...أين الأزهر الذي يغط في نوم عميق من توصيل صحيح الدين للناس ..
محمد محمد قياسه
أولا ...هل قتل ..محمد إبراهيم ..أحدا متعمدا حتي تحكم الآية الكريمة في الموضوع مع العلم تحكيم الآية يازغلول لايكون بالظن بل باليقين
ثانيا ..سؤالك ..لماذا يذهب .محمد إبراهيم للحج ...تلبية لنداء إبراهيم عليه السلام حينما أمره ربه أن يؤذن في الناس بالحج ...ليؤدي فريضة فرضها الله عليه ..فهل تملك أنت أن تسقط الفريضة عنه ...لقد دخلت في خصائص الالوهية وهذا عن جهل فابحث عمن يعلمك صحيح الدين وتب الي الله
ثالثا ...هل لك أن تحكم علي الناس بدخول النار ..أنت تتآلي علي الله ..وهذا حدث في بني إسرائيل حينما قال رجل يظن أنه من الصالحين لرجل من العصاة ..لن تدخل الجنة فكان الرد من الله من فوق سبع سماوات ..من الذي يتآلي علي لأدخلن من قلت لايدخل الجنة ..الجنة ولادخلنك أنت النار ..
رابعا ...لن أعيد لك حكاية الرجل الذي قتل تسعة وتسعين نفسا وأكملهم مائة وتاب الله عليه وأدخله في رحمته لأنه نوي التوبة فقط ..
خامسا ...هذا الجهل بالدين من أمثال زغلول النجار ...جعل الدنيا تأخذ موقفا عدائيا من الإسلام وجعل الفكر الخاطيء لأمثاله ينتشر ويغيب الفكر الصحيح عن سماحة الإسلام ورحمة رب العالمين بالناس وبالتالي كان ..زغلول ..ومن علي شاكلته أداة لمحاربة الإسلام وابتعاد الناس عنه في الخارج بل وفي أوساط المسلمين ..
وأخيرا ...أين الأزهر الذي يغط في نوم عميق من توصيل صحيح الدين للناس ..
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق