يبدو الشبه واضحا بين النازيين واليهود والجماعات الإرهابية ..في إبادة من لاينتمي اليهم ..فالنازية قامت علي فكرة أن الألمان فقط هم الجنس الذي يستحق الحياة وما عداهم يستحق الإبادة ..أما اليهود ..فأصحاب فكرة انهم شعب الله المختار وهم أصحاب الحق في الحياة ومن عداهم يستحقون الإبادة ..
ثم قامت جماعات تنسب نفسها الي الإسلام تحت مسميات مختلفة إعتبرت كل جماعة منها انها صاحبة الحق في فهم الإسلام وأن من لاينتمي اليهم لاينتمي الي الإسلام وبالتالي استحلت دمه حتي ولو كان من المسلمين ..وهذه الجماعات تعيش بفكر اليهود في أنهم من أختارهم الله لفهم دينه وأنهم أصحاب الحق المطلق ..وهذه الجماعات تكونت علي أيدي المخابرات الغربية بدءا من جماعة الإخوان الإرهابية التي نشأت في كنف المخابرات الإنجليزية واستلمتها المخابرات الامريكية ..وصولا الي القاعدة وداعش والنصرة صناعة المخابرات الأمريكية والموساد الإسرائيلي ...وذلك لهدفين ..
الاول ..وقف انتشار الإسلام في الغرب حينما تري الشعوب الغربية هذه الجماعات الإرهابية ويصور الإعلام الغربي أن هذه الجماعات الإرهابية تنتمي الي الإسلام فيتم الصاق تهمة الإرهاب بكل ماهو إسلامي ...
الهدف الثاني ..استخدام هذه الجماعات في إثارة الحروب الطائفية في العالمين العربي والإسلامي تحقيقا لمصلحة الغرب حينما يريد ...
الخلاصة إن الجماعات الإرهابية تعيش بفكر اليهود والنازيين ويمكن أن يطلق عليهم النازيين الجدد ..ووصفهم الصحيح أنهم مافيا للقتل من مجموعات من المرتزقة والمجندة من قبل جهات مخابراتية ..ويجب ألا يذكر المسلم أي صفة إسلامية بعدهم ..فيجب القول ..داعش الإرهابية..النصرة الإرهابية ..وهكذا ....
فالإسلام لايعرف القتل حتي لغير المسلم ...كما ان سماحة الإسلام هي سبب إسلام ملايين من المسلمين ...
محمد محمد قياسه
ثم قامت جماعات تنسب نفسها الي الإسلام تحت مسميات مختلفة إعتبرت كل جماعة منها انها صاحبة الحق في فهم الإسلام وأن من لاينتمي اليهم لاينتمي الي الإسلام وبالتالي استحلت دمه حتي ولو كان من المسلمين ..وهذه الجماعات تعيش بفكر اليهود في أنهم من أختارهم الله لفهم دينه وأنهم أصحاب الحق المطلق ..وهذه الجماعات تكونت علي أيدي المخابرات الغربية بدءا من جماعة الإخوان الإرهابية التي نشأت في كنف المخابرات الإنجليزية واستلمتها المخابرات الامريكية ..وصولا الي القاعدة وداعش والنصرة صناعة المخابرات الأمريكية والموساد الإسرائيلي ...وذلك لهدفين ..
الاول ..وقف انتشار الإسلام في الغرب حينما تري الشعوب الغربية هذه الجماعات الإرهابية ويصور الإعلام الغربي أن هذه الجماعات الإرهابية تنتمي الي الإسلام فيتم الصاق تهمة الإرهاب بكل ماهو إسلامي ...
الهدف الثاني ..استخدام هذه الجماعات في إثارة الحروب الطائفية في العالمين العربي والإسلامي تحقيقا لمصلحة الغرب حينما يريد ...
الخلاصة إن الجماعات الإرهابية تعيش بفكر اليهود والنازيين ويمكن أن يطلق عليهم النازيين الجدد ..ووصفهم الصحيح أنهم مافيا للقتل من مجموعات من المرتزقة والمجندة من قبل جهات مخابراتية ..ويجب ألا يذكر المسلم أي صفة إسلامية بعدهم ..فيجب القول ..داعش الإرهابية..النصرة الإرهابية ..وهكذا ....
فالإسلام لايعرف القتل حتي لغير المسلم ...كما ان سماحة الإسلام هي سبب إسلام ملايين من المسلمين ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق