أنشأت المخابرات الامريكية تنظيم القاعدة في أفغانستان .بزعامة بن لادن ..وتولت تدريب أفراده وتمويلهم بالسلاح واستخدمتهم في الحرب ضد الإتحاد السوفيتي ...حتي سقط ..واتجهت المخابرات الأمريكية والغربية لصناعة جماعات آخري للعدو القادم للغرب وهو العرب وذلك بغية تفتيت العالم العربي والقضاء علي الجيوش العربية وبذلك تتحقق أكبر فائدة لإسرائيل ..كما أن هذه الجماعات جاءت بالإسلام الأمريكي ..فلقد قالت أمريكا منذ خمسين عاما سوف نصنع لهم إسلاما يناسبنا ..فصنعوا ..داعش والنصرة وفجر ليبياو.. الي آخر القائمة ...وهدموا بهم الدول العربية ..وشوهوا صورة الإسلام عن طريق هؤلاء وبهذا تخلصوا من أكبر هم للغرب ..
فلقد كان مئات الألاف من أوروبا الغربية يدخلون الإسلام سنويا .أما الآن فقد توقف هذا بل بظهور ...داعش والنصرة وبيت المقدس الي آخر قائمة الضالين .انتشرت موجة ارتداد عن الإسلام في أوروبا الغربية بل وفي العالم العربي ..ألا لعنة الله علي هذه الجماعات الضالة التي أساءت لكل شيء ...
إن هذه الجماعات كما جاء بالحديث هم خوارج العصر وقد خرجوا من الدين وقد أمر رسول الله بقتلهم ..لأنهم أساس الفتن ..
لقد أصبح الأمر في غاية الصعوبة .وعلي كل من يعمل في مجال الدعوة الإسلامية أن يوضح للمسلمين أن تكوين الجماعات بدعة وضلالة وأن الجماعات التي تكونت لاتمت الي الإسلام بصلة وأن جماعات القتل هذه ماهي إلا عصابات صنعها الغرب لهدم العالم الإسلامي ..وعلي من يعمل في الدعوة أيضا نشر صورة الإسلام الصحيحة وسماحته في العالم إذا كان لديه القدرة علي ذلك ...
محمد محمد قياسه
فلقد كان مئات الألاف من أوروبا الغربية يدخلون الإسلام سنويا .أما الآن فقد توقف هذا بل بظهور ...داعش والنصرة وبيت المقدس الي آخر قائمة الضالين .انتشرت موجة ارتداد عن الإسلام في أوروبا الغربية بل وفي العالم العربي ..ألا لعنة الله علي هذه الجماعات الضالة التي أساءت لكل شيء ...
إن هذه الجماعات كما جاء بالحديث هم خوارج العصر وقد خرجوا من الدين وقد أمر رسول الله بقتلهم ..لأنهم أساس الفتن ..
لقد أصبح الأمر في غاية الصعوبة .وعلي كل من يعمل في مجال الدعوة الإسلامية أن يوضح للمسلمين أن تكوين الجماعات بدعة وضلالة وأن الجماعات التي تكونت لاتمت الي الإسلام بصلة وأن جماعات القتل هذه ماهي إلا عصابات صنعها الغرب لهدم العالم الإسلامي ..وعلي من يعمل في الدعوة أيضا نشر صورة الإسلام الصحيحة وسماحته في العالم إذا كان لديه القدرة علي ذلك ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق