محاولة إغتيال النائب العام عن طريق سيارة مفخخة اقتحمت موكبة عند مروره علي مقربة من الكلية الحربية بمصر الجديدة من ضمن العمليات الإرهابية التي وقعت في عدة دول في الأيام الماضية وتؤكد علي النتائج الأتية
أولا ...وقوع عمليات إرهابية في أكثر من دولة في أوقات متقاربة يؤكد العمل المخابراتي الذي تخفيه هذه العمليات فالجماعات الإرهابية أداة تنفيذ لأجهزة مخابرات
ثانيا ...العصابات الإرهابية علي مستوي العالم مرتبطة ببعضها ..
فجميع العصابات الإرهابية التي نفذت عمليات في تونس والكويت وفرنسا ومصر ذات فكر واحد وتنفذ عملياتها الإرهابية بذات الطريقة وهذا يؤكد وحدة الجهة المصنعة لهذه الجماعات
ثالثا ...الإساءة الي الإسلام ..وإظهاره بأنه دين القتل ..
حيث تنسب جماعات تدعي انتسابها الي الإسلام العمليات الإرهابية اليها ..ويعرف العالم أن جماعة كذا الإسلامية ارتكبت عملا إرهابيا ثم جماعة آخري بمسمي إسلامي تنسب لنفسها عمل إرهابي وهكذا يرتبط الإسلام في الأذهان وعبر العالم بالقتل وأن من ينتمي اليه إرهابي وهذه هي الخطة التي وضعت منذ زمن بعيد لمحاربة الإسلام .وهذا عمل مخابراتي ..
رابعا ...الجماعات الإرهابية لاعلاقة لها بالإسلام ولاأي دين آخر ..
هذه الجماعات عبارة عن عصابات مسلحة تستأجر من الدول وتنفذ عمليات تحت إشراف المخابرات ..وفي ذات الوقت تنسب نفسها للإسلام للصق الإرهاب به وتحويل العالم الي أعداء للإسلام والمسلمين ..
خامسا ..معظم من ينتمون الي الجماعات الإرهابية يتبعون المافيا .
أين إختفت المافيا وهي الجماعات الإجرامية التي تعمل عبر العالم وكانت قبل ظهور الجماعات الإرهابيةالمسماة باسماء دينية تحارب الحكومات والآن إختفت لأنها تقود الجماعات الإرهابية .فهي موجودة في داعش وفي جبهة النصرة وأنصار بيت المقدس الي آخر الجماعات الإجرامية
سادسا ..يجب أن يتوقف الإعلام عن نسبة هذه الجماعات للإسلام .نجد أن الصحف والفضائيات تتحدث عن الجماعات الإرهابية وتقول عنهم جماعة كذا الإسلامية المتشددة أو جماعة أنصار الشريعة أو الإخوان المسلمين ..ياسادة إفصلوا أي مسمي إسلامي عن هذه الجماعات هي عصابات إجرامية قاتلة ..والإنتماء للإسلام بالفعل لا بالتسمية ...
محمد محمد قياسه
أولا ...وقوع عمليات إرهابية في أكثر من دولة في أوقات متقاربة يؤكد العمل المخابراتي الذي تخفيه هذه العمليات فالجماعات الإرهابية أداة تنفيذ لأجهزة مخابرات
ثانيا ...العصابات الإرهابية علي مستوي العالم مرتبطة ببعضها ..
فجميع العصابات الإرهابية التي نفذت عمليات في تونس والكويت وفرنسا ومصر ذات فكر واحد وتنفذ عملياتها الإرهابية بذات الطريقة وهذا يؤكد وحدة الجهة المصنعة لهذه الجماعات
ثالثا ...الإساءة الي الإسلام ..وإظهاره بأنه دين القتل ..
حيث تنسب جماعات تدعي انتسابها الي الإسلام العمليات الإرهابية اليها ..ويعرف العالم أن جماعة كذا الإسلامية ارتكبت عملا إرهابيا ثم جماعة آخري بمسمي إسلامي تنسب لنفسها عمل إرهابي وهكذا يرتبط الإسلام في الأذهان وعبر العالم بالقتل وأن من ينتمي اليه إرهابي وهذه هي الخطة التي وضعت منذ زمن بعيد لمحاربة الإسلام .وهذا عمل مخابراتي ..
رابعا ...الجماعات الإرهابية لاعلاقة لها بالإسلام ولاأي دين آخر ..
هذه الجماعات عبارة عن عصابات مسلحة تستأجر من الدول وتنفذ عمليات تحت إشراف المخابرات ..وفي ذات الوقت تنسب نفسها للإسلام للصق الإرهاب به وتحويل العالم الي أعداء للإسلام والمسلمين ..
خامسا ..معظم من ينتمون الي الجماعات الإرهابية يتبعون المافيا .
أين إختفت المافيا وهي الجماعات الإجرامية التي تعمل عبر العالم وكانت قبل ظهور الجماعات الإرهابيةالمسماة باسماء دينية تحارب الحكومات والآن إختفت لأنها تقود الجماعات الإرهابية .فهي موجودة في داعش وفي جبهة النصرة وأنصار بيت المقدس الي آخر الجماعات الإجرامية
سادسا ..يجب أن يتوقف الإعلام عن نسبة هذه الجماعات للإسلام .نجد أن الصحف والفضائيات تتحدث عن الجماعات الإرهابية وتقول عنهم جماعة كذا الإسلامية المتشددة أو جماعة أنصار الشريعة أو الإخوان المسلمين ..ياسادة إفصلوا أي مسمي إسلامي عن هذه الجماعات هي عصابات إجرامية قاتلة ..والإنتماء للإسلام بالفعل لا بالتسمية ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق