في البداية ندعو بالرحمة للملك ..عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله صاحب فكرة هذا المؤتمر لدعم مصر ..
وبعد الجلسة الإفتتاحية يمكن الوقوف علي النتائج الأتيه ..
أولا ...عودة الدعم العربي لمصر وخاصة من دول الخليج العربي وتقدير دور مصر ومكانتها العربية وأنها قلب الأمة العربية
ثانيا ..عودة مكانة مصر الإفريقية ..والتي أضاعها نظام مبارك علي مدار ثلاثين عاما ..فالدول الأفريقية تنظر الي مصر كزعيمة لأفريقيا ..وقد قزم مبارك دور مصر وابتعد عن محيط مصر الإقليمي فابتعدت أفريقيا عنا ..وهاهي مصر تعود الي الزعامة بترحيب ومباركة دول أفريقيا ..
ثالثا ..مكانة مصر الدولية .
وقد وضح هذا من كلمات وفود الدول الغربية ونكتفي بكلمة رئيس وزراء إيطاليا الذي أكد علي مكانة مصر العالمية ودورها المحوري في كافة القضايا وأثني علي الرئيس السيسي وزعامته وحكمته وهذه هي نظرة الغرب الي مصر فمصر بوابة افريقيا الي أوروبا والعكس ..
رابعا ...القوي العالمية ..
روسيا وقد اعلنت تأييدها الكامل لخطوات مصر ومندوب الرئيس الصيني الذي تحدث عن أفاق واسعة للتعاون الصناعي مع مصر أما كيري وزير الخارجية الأمريكية فأكد علي غير عادة أمريكا علي إلتزام أمريكا بدعم مصر
خامسا ..التجهيز الرائع للمؤتمر ..
يتضح من المؤتمر أن الحكومة المصرية والرئيس السيسي ..قاموا بعمل شاق ومنظم في الشهور الماضية للوصول الي النتائج المبهرة التي أدي اليها المؤتمر وسوف تظهر نتائج رائعة في اليومين القادمين .
سادسا ...المشروعات المصرية المعروضة ..
المشروعات المصرية المعروضة في المؤتمر مذهلة وخاصة فكرة القاهرة الجديدة التي تستوعب كافة الوزارات والمصالح وتستوعب قرابة خمسة ملايين مواطن بما يعني أن الرئيس وضع تصورا لكل نواحي التنمية التي تحتاجها مصر وهناك العديد من المشروعات العملاقة التي سيعلن عنها في الأيام القادمة
وأخيرا ندعو الله أن يوفق مصر وبقية البلدان العربية الي مافيه صالح الشعوب العربية وتحية الي الحكومة المصرية والرئيس السيسي وكافة الأمراء والملوك والرؤساء العرب وكافة الحكومات الصديقة والمحبة لمصر ...
محمد محمد قياسه
وبعد الجلسة الإفتتاحية يمكن الوقوف علي النتائج الأتيه ..
أولا ...عودة الدعم العربي لمصر وخاصة من دول الخليج العربي وتقدير دور مصر ومكانتها العربية وأنها قلب الأمة العربية
ثانيا ..عودة مكانة مصر الإفريقية ..والتي أضاعها نظام مبارك علي مدار ثلاثين عاما ..فالدول الأفريقية تنظر الي مصر كزعيمة لأفريقيا ..وقد قزم مبارك دور مصر وابتعد عن محيط مصر الإقليمي فابتعدت أفريقيا عنا ..وهاهي مصر تعود الي الزعامة بترحيب ومباركة دول أفريقيا ..
ثالثا ..مكانة مصر الدولية .
وقد وضح هذا من كلمات وفود الدول الغربية ونكتفي بكلمة رئيس وزراء إيطاليا الذي أكد علي مكانة مصر العالمية ودورها المحوري في كافة القضايا وأثني علي الرئيس السيسي وزعامته وحكمته وهذه هي نظرة الغرب الي مصر فمصر بوابة افريقيا الي أوروبا والعكس ..
رابعا ...القوي العالمية ..
روسيا وقد اعلنت تأييدها الكامل لخطوات مصر ومندوب الرئيس الصيني الذي تحدث عن أفاق واسعة للتعاون الصناعي مع مصر أما كيري وزير الخارجية الأمريكية فأكد علي غير عادة أمريكا علي إلتزام أمريكا بدعم مصر
خامسا ..التجهيز الرائع للمؤتمر ..
يتضح من المؤتمر أن الحكومة المصرية والرئيس السيسي ..قاموا بعمل شاق ومنظم في الشهور الماضية للوصول الي النتائج المبهرة التي أدي اليها المؤتمر وسوف تظهر نتائج رائعة في اليومين القادمين .
سادسا ...المشروعات المصرية المعروضة ..
المشروعات المصرية المعروضة في المؤتمر مذهلة وخاصة فكرة القاهرة الجديدة التي تستوعب كافة الوزارات والمصالح وتستوعب قرابة خمسة ملايين مواطن بما يعني أن الرئيس وضع تصورا لكل نواحي التنمية التي تحتاجها مصر وهناك العديد من المشروعات العملاقة التي سيعلن عنها في الأيام القادمة
وأخيرا ندعو الله أن يوفق مصر وبقية البلدان العربية الي مافيه صالح الشعوب العربية وتحية الي الحكومة المصرية والرئيس السيسي وكافة الأمراء والملوك والرؤساء العرب وكافة الحكومات الصديقة والمحبة لمصر ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق