لم تعرف مصر أسلوب التصفية الجسدية للمسئولين السياسيين والقضاة إلا مع ظهور جماعة الإخوان الإرهابية ...فقامت الجماعة الإرهابية بقتل النقراشي باشا وقتل القاضي ..الخازندار ..وتوالت أحداث القتل بعد ذلك فطالت ...رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب المصري وطالت ..أنور السادات ..رئيس مصر ..الذي أخرج أعضاء الجماعة الإرهابية من السجون ...وهناك العديد والعديد من محاولة قتل المسئولين قامت بها الجماعة الإرهابية منذ نشأتها ..علي أيدي ..حسن الساعاتي أو حسن البنا ..الذي أسس الجماعة ووضع شروط الإنضمام اليها وأهم شرط فيها الطاعة وعدم التفكير وبالتالي فإن من ينتمي الي الجماعة مجموعة من المسخ أصحاب العقول الغائبة.....
ولقد وجدت الجماعة غايتها في القري والنجوع حيث الجهل والفقر والجوع فإنضم اليها عدد لابأس به من الأفراد كما احتالت الجماعة علي الناس فأوهمتهم انها جماعة دينية تدعو الي الله وتريد أن يحكم كتاب الله ..ومع الوقت زاد عدد المنضمين الي الجماعة ومع سقوط مبارك ..وجدت الجماعة الساحة خالية ووصلت الي حكم مصر وفي اقل من عام سقطت سقوطا ذريعا واظهرت وجهها القبيح فهي حماعة إرهابية لاعلاقة لها بالدين بل تسيء الي الدين ومن ينتمي اليها مجموعة من السفهاء والمغيبين ..وما أنا عزلها الشعب من الحكم إلا وعادت الي طبيعتها الإرهابية تقتل وتحرق وتخرب ..وهذا ماتربت عليه الجماعة علي ايدي مؤسسيها ..حسن الساعاتي ..وسيد قطب ..الذي كفر الدنيا كلها مع أنه عاش حياته في امريكا لايعرف عن الإسلام شيئا وحينما عاد الي مصر انضم الي الجماعة الإرهابية الي أن أعدم عام 1965 ..
الخلاصة لم تعرف مصر أسلوب التصفية الجسدية إلا علي أيدي جماعة الإخوان الإرهابية وما فرخته من جماعات تحمل مسميات آخري خرجت من رحم هذه الجماعة ..وفي تصوري فإن مواجهة الجماعات الإرهابية ليست أمنية فقط بل يجب مواجهتها فكريا للقضاء علي افكار التطرف التي لاتمت الي الإسلام بصلة
محمد محمد قياسه
ولقد وجدت الجماعة غايتها في القري والنجوع حيث الجهل والفقر والجوع فإنضم اليها عدد لابأس به من الأفراد كما احتالت الجماعة علي الناس فأوهمتهم انها جماعة دينية تدعو الي الله وتريد أن يحكم كتاب الله ..ومع الوقت زاد عدد المنضمين الي الجماعة ومع سقوط مبارك ..وجدت الجماعة الساحة خالية ووصلت الي حكم مصر وفي اقل من عام سقطت سقوطا ذريعا واظهرت وجهها القبيح فهي حماعة إرهابية لاعلاقة لها بالدين بل تسيء الي الدين ومن ينتمي اليها مجموعة من السفهاء والمغيبين ..وما أنا عزلها الشعب من الحكم إلا وعادت الي طبيعتها الإرهابية تقتل وتحرق وتخرب ..وهذا ماتربت عليه الجماعة علي ايدي مؤسسيها ..حسن الساعاتي ..وسيد قطب ..الذي كفر الدنيا كلها مع أنه عاش حياته في امريكا لايعرف عن الإسلام شيئا وحينما عاد الي مصر انضم الي الجماعة الإرهابية الي أن أعدم عام 1965 ..
الخلاصة لم تعرف مصر أسلوب التصفية الجسدية إلا علي أيدي جماعة الإخوان الإرهابية وما فرخته من جماعات تحمل مسميات آخري خرجت من رحم هذه الجماعة ..وفي تصوري فإن مواجهة الجماعات الإرهابية ليست أمنية فقط بل يجب مواجهتها فكريا للقضاء علي افكار التطرف التي لاتمت الي الإسلام بصلة
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق