تبدو العداوة لدولة مصر واضحة من أشخاص ومواقع في تناول موضوعين في هذه الأيام ..أولهما ..مقتل جوليو رجيني الإيطالي وثانيهما ..جزيرتي .تيران وصنافير والتناول في الموضوعين لايوصف إلا بأنه سفه ..فمقتل رجيني ..لن يضيع مصر كما يصور البعض وتتناوله إيطاليا كنوع من الدعاية الإنتخابية هذه الأيام وطلبت إيطاليا ..أن تحقق بنفسها مع بعض الأشخاص ورفضت مصر هذا لأنه تدخل في السيادة وعرضت مصر أن يحضر وفد إيطالي التحقيق الذي تجريه السلطات المصرية كما فتحت مصر ملف إختفاء مصري في إيطاليا منذ ستة أشهر .ومازال الأمر يتم بحثه ..
أما الموضوع الثاني وهو جزيرتي تيران وصنافير ...فلايملك أحد بيعهما وهما تحت إشراف قوات حفظ السلام لأنهما تم إستعادتهما بعد إحتلال إسرائيل لهما عام 1967 بموجب إتفاقية السلام وهما ضمن المنطقة ج منزوعة السلاح ...وبالتالي فإن الجزيرتين وبرغم وقوعهما في المياة الإقليمية السعودية كانت القوات المصرية تدافع عنهما حتي عام 1967 ..
ومسألة ملكية الجزيرتين لمن لها وثائق وخرائط لايتحدث فيها إلا المتخصصين أما الفوضي التي تنشرها جماعات ومواقع كارهة لمصر ولنظام الحكم فهذا سفه وجنون ..وعلي من يقرأ مثل هذه الخزعبلات أن يبحث عن غرض كاتبها لأنه في النهاية عدو لمصر ...
محمد محمد قياسه
أما الموضوع الثاني وهو جزيرتي تيران وصنافير ...فلايملك أحد بيعهما وهما تحت إشراف قوات حفظ السلام لأنهما تم إستعادتهما بعد إحتلال إسرائيل لهما عام 1967 بموجب إتفاقية السلام وهما ضمن المنطقة ج منزوعة السلاح ...وبالتالي فإن الجزيرتين وبرغم وقوعهما في المياة الإقليمية السعودية كانت القوات المصرية تدافع عنهما حتي عام 1967 ..
ومسألة ملكية الجزيرتين لمن لها وثائق وخرائط لايتحدث فيها إلا المتخصصين أما الفوضي التي تنشرها جماعات ومواقع كارهة لمصر ولنظام الحكم فهذا سفه وجنون ..وعلي من يقرأ مثل هذه الخزعبلات أن يبحث عن غرض كاتبها لأنه في النهاية عدو لمصر ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق