الغرب هو صاحب إبتكار الإنترنت والعالم العربي يستعلمه فقط فلاناقة له ولاجمل في صنعه .أما عن الغرب فيستعمل الإنترنت لخدمته .في التواصل بين أفراده وتبادل المعلومات والثقافة .
أما في العالم العربي فهو كارثة بكل المقاييس فقد أستخدم في هدم الدول العربية من ليبيا الي سوريا الي اليمن وإستخدم في نشر الفوضي والقتل والحرق في مصر في وقت من الأوقات ..استخدمته المخابرات الأمريكيةو الغربية في نشر الفوضي في العالم العربي ..وإستخدمه الموساد الإسرائيلي ضد الدول العربية فلمن لايعلم توجد وحدة للتجسس الإلكتروني في الموساد الإسرائيلي قوامها يزيد عن 18000 مجند أدت دورا هاما في الفوضي التي حلت بالعالم العربي منذ عام 2011 ..
ويوجد الألاف من الأسماء العربية المزيفة علي مواقع التواصل الإجتماعي وفي حقيقة الأمر هم من وحدة التجسس الإلكتروني التابعة للموساد ...تقوم بالتحريض علي الفوضي والعنف والقتل والحرق ..وينضم اليهم بعض المنتمين الي جماعات الفساد التي تطلق علي نفسها أسماء دينية وبعض الشيوعيين الذين غيروا في أسمائهم الي اليساريين الثوريين والذين يعملون وفقا لأجندات خارجية أيضا ..
فيكفي أن تري علي صفحات التواصل من يقول علي المخربيين الثوار هنا عليك أن تبحث عن هويته ..هل تنتبه الحكومات العربية الي هذه الوسيلة الخطيرة وتتابعها حتي توقف خطرها ..
وقبل أن أختم أود أن أنوه الي أن العالم العربي يجتاحه الظلم ويحتاج الي تحقيق العدالة ولكن لايكون هذا بالهدم بل يكون من خلال الإصلاح فحينما تهدم الدولة وتعم فيها الفوضي ينتهي كل شيء حتي بالنسبة للجماعات التي تنسب نفسها الي الدين زورا وبهتانا وتسعي الي هدم الدول بحجة إقامة شرع الله ..هل لو دمروا الدول سيقيمون شرع الله وعلي من سيقيمونه وإين سيقيمونه
علي الشعوب قبل الحكومات أن توقف هذه الفئات الضالة التي لاتتجاوز الألاف ..
واصل الي الإجابة عن سؤالي ..نعم الإنترنت يستخدم لدمار العالم العربي ...
محمد محمد قياسه
أما في العالم العربي فهو كارثة بكل المقاييس فقد أستخدم في هدم الدول العربية من ليبيا الي سوريا الي اليمن وإستخدم في نشر الفوضي والقتل والحرق في مصر في وقت من الأوقات ..استخدمته المخابرات الأمريكيةو الغربية في نشر الفوضي في العالم العربي ..وإستخدمه الموساد الإسرائيلي ضد الدول العربية فلمن لايعلم توجد وحدة للتجسس الإلكتروني في الموساد الإسرائيلي قوامها يزيد عن 18000 مجند أدت دورا هاما في الفوضي التي حلت بالعالم العربي منذ عام 2011 ..
ويوجد الألاف من الأسماء العربية المزيفة علي مواقع التواصل الإجتماعي وفي حقيقة الأمر هم من وحدة التجسس الإلكتروني التابعة للموساد ...تقوم بالتحريض علي الفوضي والعنف والقتل والحرق ..وينضم اليهم بعض المنتمين الي جماعات الفساد التي تطلق علي نفسها أسماء دينية وبعض الشيوعيين الذين غيروا في أسمائهم الي اليساريين الثوريين والذين يعملون وفقا لأجندات خارجية أيضا ..
فيكفي أن تري علي صفحات التواصل من يقول علي المخربيين الثوار هنا عليك أن تبحث عن هويته ..هل تنتبه الحكومات العربية الي هذه الوسيلة الخطيرة وتتابعها حتي توقف خطرها ..
وقبل أن أختم أود أن أنوه الي أن العالم العربي يجتاحه الظلم ويحتاج الي تحقيق العدالة ولكن لايكون هذا بالهدم بل يكون من خلال الإصلاح فحينما تهدم الدولة وتعم فيها الفوضي ينتهي كل شيء حتي بالنسبة للجماعات التي تنسب نفسها الي الدين زورا وبهتانا وتسعي الي هدم الدول بحجة إقامة شرع الله ..هل لو دمروا الدول سيقيمون شرع الله وعلي من سيقيمونه وإين سيقيمونه
علي الشعوب قبل الحكومات أن توقف هذه الفئات الضالة التي لاتتجاوز الألاف ..
واصل الي الإجابة عن سؤالي ..نعم الإنترنت يستخدم لدمار العالم العربي ...
محمد محمد قياسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق